طريقة عمل كيكة الحليب

سيدتي

‎‎طريقة عمل كيكة الحليب

يعتبر كيكة الحليب الساخن من أشهى الأطعمة التي يفضل الكثير من الأشخاص تناولها، كما يبحثون عن طريقة تحضيرها والمقادير اللازمة لها.

وتتميز بأنها من الأطعمة التي يمكن تحضيرها بأكثر من طريقة، لذلك نقدم لكل ربات البيوت طريقة عمل كيك الحليب الساخن في المنزل وباتباع مجموعة من الخطوات البسيطة والسهلة وبأقل التكاليف الممكنة.

طريقة عمل كيكة الحليب

المقادير:-
1 كوب سكر بني.
1 كوب دقيق اللوز.
1 كوب دقيق القمح الكامل.
1 كوب حليب قليل الدسم.
½ كوب صلصة التفاح الخالية من السكر.
4 حبات بيض.
2 ملعقة صغيرة بيكنج بودر.
2 ملعقة صغيرة فانيليا.
ملعقة صغيرة ملح.

الخطوات لتحضير كيكة الحليب:-

– قومى بوضع قدر متوسط الحجم على النار بدرجة حرارة منخفضة، ثم اضافة الحليب والفانيليا، وقلبهما معًا.

– استمرى في التقليب لغلي المزيج، ثم اخفضى درجة الحرارة.

ثم قومى بإضافة البيض والسكر وصلصلة التفاح في الخلاط الكهربائي،وخلطهم معًا بسرعة عالية مدّة 5 دقائق.

– أحضرى وعاء متوسط الحجم، قومى بنخل الدقيق والبيكنج بودر والملح.

– أضيفى خليط الحليب الساخن فوق خليط البيض والسكر.

– اخلطيهم معًا جيدًا ليتجانس المزيج، ثم أضف خليط الدقيق على دفعتين.

– ثم خلطهم جيدًا بعد كل إضافة ليتجانس تمامًا.

– ثم تسخّين الفرن إلى درجة حرارة 170 مئوية.

– قومى برش صينية متوسطة الحجم بالقليل من الدقيق.

– اسكبى خليط الكيكة في الصينية، واخبزها مدّة 50-60 دقيقة.

– وبعد ذلك اخرجيها من الفرن، واتركها جانبًا 10 دقائق قبل قلبها أو تقطيعها.

– ومن ثم تُقدّم كيكة الحليب دافئة أو باردة.

• كيكة الحليب والنساء الحوامل
كيكة الحليب تحتوي على القيم الغذائية المفيدة كالكالسيوم والبوتاسيوم والبروتين لاحتوائها على مكوّن الحليب، لكن احرصي على تناول مقدار مناسب منها، وتجنبي المبالغة، إذ يرتبط الإفراط في استهلاك السكريات بزيادة الوزن أو الإصابة بالسمنة.

• كيكة الحليب ومرضى القلب
يجب عليك الحذر من الإفراط في تناول كيكة الحليب، حتى تتجنب ارتفاع خطر الإصابة بأمراض الأوعية الدموية وبالتالي؛ التأثير سلبًا على صحة القلب.

• القيام بإختيار حليب خالى من الدهون (قليل أو خالي الدسم)، لتجنب الدهون المشبعة الضارة، لتفادي خطر ارتفاع الكولسترول الضار والدهون الثلاثية في الدم.

• كيكة الحليب ومرضى السكري
الحرص على تناول قطعة صغيرة ومحسوبة من الوصفة، بحيث تتناسب مع مجمل الكربوهيدرات والسعرات الحرارية الموصى بتناولها خلال اليوم، لتجنب ارتفاع نسبة السكر في الدم.