انفصال جاستن بيبر وهايلي بيبر.. حقيقة أم شائعة؟
جاستن بيبر وهايلي بالدوين هما زوجان شهيران في عالم الترفيه والموضة. بدأت علاقتهما في عام 2016 وتزوجا في سبتمبر 2018 في حفل زفاف خاص في نيويورك.
يعتبر الثنائي من بين أبرز الأزواج الشابة والمحبوبة في صناعة الترفيه.
بالإضافة إلى ذلك، يُظهر الثنائي اهتمامًا بالعمل الخيري والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية، مما يجعلهما قدوة لشبابهما ومعجبيهما. تظل علاقة جاستن بيبر وهايلي بالدوين محط أنظار الجمهور، ويتبعهما ملايين المعجبين لمتابعة آخر أخبارهما وأنشطتهما.
أظهرت هايلي بيبر للمعجبين ومُطلقي الشائعات أن زواجها من جاستن بيبر على ما يرام، بعد أن نشرت العارضة، البالغة من العمر 27 عاماً، صورة لها مع حماتها، والدة جاستين بيبر، على خاصية الستوري في حسابها في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، مرفقة برسالة تهنئة لمناسبة ذكرى ميلادها.
وأرفقت هايلي الصورة المنشورة بتعليق كتبت فيه: “كل عام وأنت بخير يا حماتي”، وتابعت: “أن يكون لديّ أمٌّ ثانية هو كل ما يمكن للمرء أن يتمناه”.
وفي الصورة، تظهر بيبر برفقة باتي ماليت، التي أتمت عامها الـ49 عاماً، أمام شجرة الكريسماس المضيئة.
علاقة جاستين وهايلي بخير
وفي سياق منفصل، ذكر مصدر مقرب من الثنائي يوم أمس، الخميس 4 أبريل 2024، لمجلة PEOPLE البريطانية، أن علاقة جاستين وهايلي جيدة جداً، ولا صحة للشائعات التي تتناول خبر انفصالهما وطلاقهما المنتظر.
وقال المصدر: “لم يحصل الطلاق ولا الانفصال، إنهما سعيدان جداً”.
والد هايلي بالدوين يطلب لها ولزوجها جاستين بيبر الدعاء
وكان والد هايلي، ستيفن بالدوين، قد طلب الشهر المنصرم من الجمهور الدعاء لابنته هايلي بيبر، وزوجها النجم العالمي جاستن بيبر، دون أن يذكر أي تفاصيل حول الأمر.
وذكر مصدر مقرب من الوالد حينها لـ TMZ، أن طلب الدعاء لابنته وصهره لم يأتِ فجأة، ولم يكن نابعاً من فراغ، بل هناك شيء ما يحدث مع الثنائي.
ولم يذكر المصدر تفاصيل الأمر، ولكن يبدو أنه أمر خاص يواجهه الثنائي، وستيفن على دراية به، وأراد نقل الطاقة الإيجابية على شكل دعاء من الآخرين، وعلى الرغم من أنه ربما قصد الخير بهذه الخطوة؛ فإن هايلي غير مسرورة بما فعله والدها، وهي غاضبة من لفت الأنظار إلى حياتها بهذا الشكل.
وسعت العديد من الصحف والمجلات للتواصل مع الثنائي والحصول على أي تعليق حول الأمر، ومعرفة السبب الذي استدعى طلب الدعاء، إلا أن أحداً لم يتجاوب ويدلي بتصريح حول الأمر، وبناءً عليه؛ فلا تزال الأمور مبهمة ولا يمكن معرفة ما إذا كان الأمر يتعلق بوضع صحي أو بشائعات الانفصال التي تلاحق الثنائي بين الحين والآخر.