- الشعور العام بالتعب والإرهاق.
- ارتفاع حرارة الجسم.
- سعال مستمر.
- التهاب الحلق.
- سيلان الأنف.
- تغير في حاستي الشم والتذوق.
تجدر الإشارة إلى أن خطور المرض تكمن في انتقاله إلى الجهاز التنفسي السفلي، احرص على استشارة الطبيب للحصول على العلاج المناسب في الوقت المناسب.
يعاني معظم الأشخاص من عدوى خفيفة أو بدون أعراض ويمكن العلاج منها في المنزل، عدد قليل من الأشخاص يحتاج إلى عناية خاصة في المستشفيات، فيما يلي بعض العلاجات المنزلية التي قد تكون مفيدة للتخفيف من شدة الأعراض:
- مسكنات الألم والأدوية الخافضة للحرارة، كباقي حالات العدوى الفيروسية، يوصى باستخدام الأدوية المسكنة للألم لخفض الحرارة وتسكين الصداع، مثل الباراسيتامول ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية (مضادات الالتهاب غير الستيرويدية) مثل الإيبوبروفين.
- أدوية السعال، وهي علاجات تساعد على تثبيط السعال والتخفيف من شدته.
لا ينصح باستخدام المضادات الحيوية في حال امتلاك أي منها في المنزل، وذلك لأن هذه العدوى فيروسية والمضادات الحيوية غير فعالة في علاجها.
هناك مجموعة من النصائح والعلاجات المنزلية التي قد تكون مفيدة في التخفيف من شدةأعراض المتحور الجديد لكورونا، فيما يلي أهمها:
- شرب كمية كافية من الماء والسوائل.
- الحصول على قدر كافي من الراحة والنوم وتجنب الأنشطة المرهقة.
- استخدام العلاجات العشبية والعسل والليمون لتهدئة التهاب الحلق.
يختلف هذا النوع المتحور عن غيره بوجود طفرة واحدة في بروتينه الشوكي وهو البروتين الذي يقوم اللقاح باستهدافه. كسائر الأنواع الأخرى ينتشر هذا النوع بالوتيرة ذاتها إن لم يكن أقل انتشاراً، أما فيما يتعلق باستجابته للأدوية المضادة للفيروسات فمن المتوقع أن يحقق استجابة جيدة لها بما في ذلك علاج باكسلوفيد. لتحقيق اقصى قدر ممكن من الإجابة ولتسريع الشفاء لا بد لك من الحصول على العلاج المطلوب خلال 5 أيام.