فيلم «Deadpool 3» سيحدث هزّة سينمائية | تفاصيل

مشاهير

فيلم «Deadpool 3» سيحدث هزّة سينمائية | تفاصيل.

نوّه المخرج البريطاني ماثيو فون بجهود زميله الكندي المخرج شون ليفي، واصفاً عمله الجديد “Deadpool 3” بـ “الصدمة” السينمائية المقبلة التي ستُنقذ شركة “مارفل ستوديوز” خلال هذا العام.

وخلال ترويجه لفيلمه المخابراتي الجديد “آرجيل”، توقع فون أن يكون العمل الجديد الذي يجمع الكندي ريان رينولدز والأسترالي هيو جاكمان بـ “قنبلة الموسم التي ستًحدث هزّة سينمائية”.

واعتبر أن “ديدبول 3″ سيلعب دور المنقذ لـ “مارفل ستوديوز” لأنها لن تقدم سوى هذا العمل فقط خلال 2024، بسبب سلسلة التأجيلات الناتجة عن إضراب هوليوود الذي امتد لأكثر من 5 أشهر العام الماضي، وفقاً لما نقله موقع “كوميك بوك موفيز”.

ورأى فون أن “ديدبول 3″ المقرر عرضه في 26 يوليو 2024 سيكون بمفرده كافياً، بسبب ضخامة الإنتاج وفقاً للمقتطفات المسرّبة من الفيلم، وسط توقعات بطرح التريلر الرسمي الأول تزامناً مع مباريات سوبر بول الشهر المقبل.

كما يأتي العمل إنقاذاً لـ”مارفل“، بعدما مُنيت الشركة في الفترة الأخيرة بالعديد من الإخفاقات، لاسيما مع فيلم “ذار مارفلز”، بحسب فون.

وباعتباره من محبي شخصيات “إكس مان”، تمنى فون النجاح الكبير للفيلم الذي سيعيد جاكمان إلى شخصية “ولفيرين”، وأوضح أن الفيلم سيحمل عنواناً فرعياً إلى جانب اسمه الأساسي متوقعاً أن يكون “ديدبول يواجه ولفرين”.

وفي 31 ديسمبر 2023، نشر حساب “إكس مان” على منصة “إكس” ملخصاً حديثاً لفيلم “ديدبول 3″، أشار فيه إلى أنه “بعد مواجهة بعض النكسات المهنية أثناء مروره بأزمة منتصف العمر، قرر وايد ويلسون أن يتقاعد رسمياً من ديدبول ويعمل كبائع سيارات مستعملة، لكن عندما يصبح أصدقاؤه وعائلته والعالم كله على المحك، يقرر ديدبول التراجع عن التقاعد، فيقوم بتجنيد ولفيرين غير الراغب بالحروب، من أجل إنقاذ البشرية من الخطر القادم”.