هدوء الطفل حديث الولادة .. هل يشير لمشكلة صحية؟

سيدتي

هدوء الطفل حديث الولادة .. هل يشير لمشكلة صحية؟

نستعرض في التقرير التالي، أسباب هدوء الأطفال حديثي الولادة مما يدفع الامهات إلى القلق والتوتر ، وفقًا لموقع “Healthine”.

 

أسباب هدوء الطفل حديث الولادة

هناك العديد من الأسباب وراء الإصابة بهدوء الأطفال حديثي الولادة من بينهم:

– تعب الطفل بعد عملية الولادة، مما يجعله يشعر بالتعب وينام بعمق.

– تخدير الأم بكمية كبيرة أثناء عملية الولادة، مما يؤثر على الطفل.

– اعتياد الأم على تناول بعض الأدوية مما يتسبب في استجابة الطفل أيضًا وشعوره بالهدوء.

– نقص مستويات الأكسجين في جسم الطفل وبالتالي هدوئه بشكل غير طبيعي.

– انخفاض مستويات السكر في الدم مما يجعل الطفل أكثر هدوءًا وضعفًا.

– معاناة الطفل من مشكلة صحية.

 

متى يتم استشارة الطبيب المختص؟

عادة ما يتم استشارة الطبيب المختص في حالة ظهور بعض الأعراض المزعجة على الطفل حديثي الولادة بما في ذلك:

– تغير لون الجلد.

– وجود صعوبة في التنفس.

– ضعف ضربات القلب.

– ردود فعل عصبية من الطفل.

 

نصائح للأم عند هدوء حديثي الولادة

يوجد بعض النصائح التي يجب على الأم اتباعها عند ملاحظة هدوء حديثي الولادة من بينها:

– مراقبة الطفل جيدًا بما في ذلك التنفس والحركة ونبض القلب.

– استشارة الطبيب المختص لتحديد سبب هدوءه.

– الحرص على الرضاعة الطبيعية لتنظيم مستويات السكر في الدم وحمايته من العدوى.

– التأكد من أن درجة حرارة الطفل طبيعية.

– العمل على شعور الطفل بالأمان والحب.